الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ,,وبعد
فإن العناية بهذا القرآن الكريم من أفضل الأعمال وأجل القرب كما قال عليه الصلاة والسلام (خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) لذا أقبلت الأمة على كتاب الله تلاوة وحفظاً وتدبراً وتأملاً وعلماً وفهماًوعملاً بما فيه وجمعيتكم تتخطى عقدها الثاني في خدمة كتاب الله تعالى لأبناء وبنات المحافظة صغاراً وكباراًآخذة بفضل الله في التطور والنماء مستفيدة من التسهيلات والدعم المهنوي والمادي من حكومة خادم الحرمين الشريفين وفقه الله وحفظه، ونحن أنشأنا الموقع الإلكتروني للجمعية ليبين شيئاً من أنشطتها وأعمالها سائلين الله عز وجل أن يجري الداعمين والعاملين خير الجزاء وأن يحفظ بلادنا من كيد الكائدين وشر المتربصين وأن يحفظ لها قيادتها وإيمانها وأمنها .وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد.